برج خليفة " يتزين بالهوية الجديدة لمبادرة "الشيخة فاطمة لتمكين المرأة في السلام والأمن
انطلاق أولى حملات الشيخة فاطمة الإنسانية الإفتراضية لعلاج مئات النساء في القرى السودانية
إشادة واسعة من الأسر المنتجة بدعم "أم الإمارات" رائدة النهضة النسائية.
أبوظبي في 14 أكتوبر
اختتم الاتحاد النسائي العام السوق الافتراضي "متجري" للأسر المنتجة، الذي أقيم على مدار ثلاثة أيام متتالية ابتداء من الاثنين 12 أكتوبر الجاري، برعاية كريمة من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية "أم الإمارات".
وشهد السوق الإفتراضي مشاركة واسعة من أفراد الأسر المنتجة، الذين استحضروا عبق الماضي الجميل وحداثة الحاضر الزاهر، ليقدموا بأناملهم الذهبية أعمالاً يشار لها بالبنان، ويساهموا من خلالها بإيجابية في إنتاج مشاريع تنموية تصب في مصلحة التنمية الاقتصادية وتمكين المرأة.
وقالت سعادة نورة خليفة السويدي، الأمين العام للاتحاد النسائي العام، إن النجاح الذي تحقق جاء نتيجة جهد مكثف قام به فريق عمل الاتحاد النسائي العام، حيث تم تنظيم وتنفيذ الحدث بشكل مباشر من قبل سواعد إماراتية استثنائية عملت بخطى علمية نحو تأسيس سوق اقتصادي رقمي للأسر المنتجة، لمنح المشاركين تجربة فريدة من نوعها، إذ تم عقد عدة لقاءات مع المشاركين للتعرف على تجاربهم الملهمة وقصص نجاحهم، كما تم استعراض المنتجات الخاصة بالأسر المنتجة خلال أنشطة عقدت خلال 3 أيام متواصلة انطلقت بالفعاليات الخاصة بالمأكولات والضيافة، مروراً بالأزياء والدخون والعطور، واختتمت بالتراث والمنتجات المتنوعة.
وثمنت السويدي، دور هيئة تنظيم الاتصالات في دعم مشروع "متجري" والجهات ذات العلاقة المشتركة على دعمها الدائم لمفهوم الرعاية والتنمية وتحقيق الرفاهية والعيش الكريم للفرد والمجتمع، وخاصة في مجال تمكين الأسر المنتجة، التي أحدثت منتجاتها رواجاً كبيراً بين مختلف شرائح المجتمع، لاسيما وأنها ذات جودة عالية، وتجمع بين الفن والحرفية.
وقالت سعادتها : نعلن اليوم بأننا سنقوم بعقد السوق الافتراضي "متجري" بشكل دوري وندعو جميع الأسر المنتجة بالدولة للاستفادة من الخدمات المقدمة من قبل الاتحاد النسائي العام والمؤسسات المعنية للعمل معا في جعل الأسر المنتجة عاملاً منتجاً و رافداً فاعلاً في عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية ودفع عجلة النهوض بالإنتاج المحلي والحرف اليدوية.
وأشادت الأسر المنتجة المشاركة بدعم وتشجيع سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رائدة النهضة النسائية بالإمارات، كما أثنت المشاركات على جهود الاتحاد النسائي العام في دعم الابداع والتميز.
وأكد سعادة عبدالله الحميدان الأمين العام لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم أن مشاركة المؤسسّة في عرض منتجات أصحاب الهمم المتنوعة التي تحمل العلامة التجارية " النحلة " من الإنتاج الزراعي العضوي في السوق الإفتراضي" متجري " إضافة إلى عرض منتجات رواد الأعمال من أصحاب الهمم، يأتي لتسهيل حصول أفراد المجتمع على تلك المنتجات بطريقة سريعة وآمنة للمتسوق، موضحاً أن المؤسسة بمتابعة وإشراف سمو الشيخ خالد بن زايد آل نهيان رئيس مجلس إدارة مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم تسعى لفتح آفاق جديدة لتسويق منتجات أصحاب الهمم من ورش العمل والتأهيل المهني في المراكز التابعة لها، والمنتجات العضوية للمزارع، فضلاً عن تسويق منتجات أصحاب الهمم الذين أطلقوا سلسلة من المشاريع التجارية، لكي يخطوا نحو آفاق أوسع في المجتمع، وتقديم التدريب اللازم لهم ولأسرهم حول مهارات إدارة المشاريع التجارية.
ورفع الحميدان أسمى آيات الشكر والامتنان إلى سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية "أم الإمارات"، لحرص سموها على تقديم الدعم والتشجيع لأبنائها وبناتها في مختلف المجالات، لاسيما الفئات المشمولة برعاية المؤسسّة من أصحاب الهمم، ودورها البارز في دعم جهود تمكينهم ودمجهم في الحياة العامة.
وتوجه بجزيل الشكر إلى سعادة نورة خليفة السويدي، الأمين العام للاتحاد النسائي العام على إطلاق مبادرة "متجري" الرائعة وإضافة منتجات أصحاب الهمم، ورواد الأعمال منهم للترويج لها عبر تلك المبادرة، وقال : إن هذه المبادرة تدعم بشكل مباشر مشاريع مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم في الترويج لمنتجات أصحاب الهمم، و أيضا لأول مرة سيتم ترويج منتجات أصحاب الهمم من رواد الأعمال الذين أطلقوا عددا من المشاريع التجارية و يحملون رخص تجارية لمشاريع متنوعة ما بين تصنيع العطور و أعمال فنية ومطبوعات و أعمال حرفية.
قال إن مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم تحرص على وضع وتنفيذ التصورات والاستراتيجيات التي تنسجم مع الخطط التنموية للدولة وأهدافها المستقبلية والتي تصب في استثمار الانسان بالدرجة الأولى، كما تحرص على دعم وتنمية قدرات منتسبيها أصحاب الهمم وتشجيع انطلاقتهم في الأنشطة الاقتصادية لجعلهم أشخاصاً منتجين في المجتمع و لهم دور أساسي في التنمية، وذلك في إطار رسالة المؤسسة الإنسانيّة بالعمل على تقديم خدمات متطورة للأشخاص أصحاب الهمم، واستثمار الموارد والطاقات في بيئة إيجابية لتمكينهم تعليمياً ووظيفياً وثقافياً واجتماعياً بما يناسب إمكاناتهم وتطلعاتهم، والاسهام في زيادة تفعيل أدوار المجتمع وتحقيق التنمية الاجتماعية.
سفارة الدولة بالبحرين تنظم جلسة افتراضية حول التوازن بين الجنسين
الاتحاد النسائي يفتتح السوق الافتراضي "متجري"
ابوظبي 12 اكتوبر
تزامناً مع الاحتفال باليوم العالمي للصحة النفسية، دشن برنامج الشيخة فاطمة للتطوع أول برنامج لإعداد قادة من المدربين المتطوعين في مجال الإسعافات الأولية النفسية، في بادرة الأولى من نوعها في الدولة، بهدف إعداد فرق طبية ميدانية تطوعية تساهم في الجهود المبذولة لتقديم الدعم النفسي لأفراد المجتمع للمساعدة في التغلب على الأثر النفسي الناتج عن التحدي المرتبط بفيروس كورونا.
وقالت الأمينة العامة للاتحاد النسائي العام نورة خليفة السويدي في بيان صحافي حصل 24 على نسخة منه صباح اليوم الإثنين - إن "مبادرة القادة في مجال الإسعافات الأولية النفسية تُعد الأولى من نوعها في مجال بناء القدرات التخصصية وإعداد فرق تطوعية تساهم في جهود التوعية الصحية النفسية في الدولة، وتأتي تزامناً مع الاحتفالات باليوم العالمي للصحة النفسية الذي أقرته هيئة الأمم المتحدة في 10 أكتوبر (تشرين الأول) من كل عام كمناسبة لتعزيز الوعي بقضايا الصحة النفسية، وتعبئة الجهود الدولية من أجل مزيد من الاستثمار في هذا الجانب الذي يُعد جزءاً أساسياً من نظام الصحة العامة، خصوصاً في وقت شهدت طبيعة الحياة اليومية للأفراد تغيراً كبيراً نتيجة انتشار فيروس كورونا المستجد، وما فرضه هذا الوباء من تحديات وصعوبات على صعيد البيت والعمل والدراسة والعلاقات الاجتماعية، حيث برزت معها الحاجة لمزيد من الدعم في مجال الصحة النفسية والدعم الاجتماعي".
وأشارت إلى أن المبادرة تأتي كذلك في إطار برنامج القيادات الإماراتية التطوعية الشابة، وتزامناً مع مبادرة الإمارات للتوعية الصحية التي دُشنت من قبل برنامج الشيخة فاطمة بنت مبارك للتطوع في الأحياء السكنية والمؤسسات والتجمعات العمالية، والتي تعمل على زيادة الوعي المجتمعي والمؤسسي والعمالي بأهم الأمراض العضوية والنفسية، وأفضل سبل الوقاية والعلاج من خلال فرق مدربة متطوعة في مجال التوعية الصحية المجتمعية.
وأضافت نورة السويدي أن "مبادرة القادة في مجال الإسعافات الأولية النفسية تؤهل قياديين من المدربين المتخصصين، والتي أبرز مهامهم تدريب سفراء التوعية الصحية النفسية من المتطوعين في برنامج الشيخة فاطمة بنت مبارك للتطوع، وتمكينهم من رد الجميل للوطن من خلال تقديم الدعم النفسي الميداني لأفراد المجتمع للمساعدة في التغلب على الأثر النفسي الناتج عن التحدي المرتبط بالفيروس، والتي هي جزء مهم من الجهود المتكاملة لمواجهة تداعيات فيروس كورونا المستجد بالتعاون مع العديد من الخبراء والاختصاصيين الصحيين والنفسيين والملهمين في مجالات علم النفس والدعم النفسي والاجتماعي والمهارات الحياتية".
وبدورها، قالت مديرة مبادرة القادة في مجال الإسعافات الأولية النفسية الدكتورة نورة العجمي إن "برنامج الشيخة فاطمة للتطوع نظم برنامجاً تدريبياً لإعداد القادة في مجال "الإسعافات الأولية النفسية" لتمكينهم من التدريب في مجال الاسعافات النفسية ميدانياً وافتراضياً للاستجابة لجائحة "كوفيد-19"، وذلك في إطار حرص برنامج الشيخة فاطمة بنت مبارك للتطوع على بناء قدرات المتطوعين المتخصصين وتأهيلهم وتعزيز قابليتهم لتقديم الخدمة للمحتاجين لمختلف فئات المجتمع في ظروف مختلفة بالتعاون مع المؤسسة الوطنية للتدريب "تدريب"، وأكاديمية الإمارات للإسعافات الأولية، والمركز الوطني للإسعافات الأولية "إسعاف"، ومركز الإمارات للصحة العامة".
وأشارت إلى أن برنامج التدريب في مبادرة القادة في مجال الإسعافات الأولية النفسية تضمن سيناريوهات تطبيقية، طبق فيه المشاركون ما تعلموه من مهارات، من بينها تقديم المساعدة الأولية النفسية، وكيفية استخدام مقدمي المساعدة للمبادئ الأساسية للإسعافات الأولية النفسية عبر وسائل الاتصال المرئية أو التواصل الصوتي، وآلية التحدث ببطء ووضوح وهدوء، والتواصل بطريقة تظهر الدفء والتعاطف، وتغيير الصوت بطريقة تعبر عن الاهتمام والأصغاء الجيد واستخدام العبارات التوكيدية مثل "اسمعك، نعم.." خاصة عند التحدث مع متصل قلق للغاية، كما تدربوا على استخدام الاتصال المرئي في التواصل مع المحتاجين للدعم النفسي.
برنامج الشيخة فاطمة للتطوع" يدشن مبادرة التوعية الصحية التطوعية في الأحياء السكنية
برعاية فاطمة بنت مبارك.. حوارات الاستعداد للخمسين تبحث تعزيز دور المرأة في صناعة مستقبل الإمارات
أبوظبي في 27 سبتمبر
مع اقتراب الذكرى العشرين لاعتماد قرار مجلس الأمن 1325 حول المرأة والسلام والأمن .. أُعلنت الأمم المتحدة اليوم عن إطلاق اسم "مبادرة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك لتمكين المرأة في السلام والأمن" على برنامج هيئة الأمم المتحدة للمرأة لتدريب النساء على العمل في القطاع العسكري وقطاعي الأمن والسلام والذي ترعاه حكومة الإمارات وتستضيفه مدرسة خولة بنت الأزور في أبوظبي.
ويستند هذا البرنامج إلى مذكرة تفاهم تم توقيعها عام 2018 بين كل من وزارة الدفاع والاتحاد النسائي العام وهيئة الأمم المتحدة للمرأة تحت رعاية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية بهدف بناء وتطوير قدرات المرأة في مجال العمل العسكري وقطاعي الأمن والسلام.
وشهد توقيع مذكرة التفاهم في نيويورك سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي على هامش أعمال الدورة الـ 73 للجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر 2018. وتهدف " مبادرة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك لتمكين المرأة في السلام والأمن" إلى تعزيز مشاركة المرأة في قطاعي الأمن والسلام وزيادة عدد النساء المؤهلات للعمل في القطاع العسكري وإنشاء شبكات لدعمهم حول العالم.
كما تسهم المبادرة في تحقيق الأهداف الاستراتيجية لقرار مجلس الأمن رقم 1325 والذي أكد على أهمية مشاركة المرأة الفعالة والمتكافئة كقوة فاعلة في إحلال السلام واستتباب الأمن من خلال التركيز بشكل خاص على توفير التدريب اللازم للكوادر النسائية.
وأشاد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي بإطلاق اسم "مبادرة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك لتمكين المرأة في السلام والأمن" على برنامج هيئة الأمم المتحدة للمرأة لتدريب النساء على العمل في القطاع العسكري وحفظ السلام.
وقال سموه - في تصريح بهذه المناسبة - إن دولة الإمارات تدعم دائما إحلال الأمن والسلام حول العالم ووجود المرأة ضمن عمليات بناء السلام هو أمر أساسي لنجاحها. واضاف سموه : " عندما قمنا بتوقيع مذكرة التفاهم الخاصة بهذا البرنامج كان ذلك انطلاقا من هذا الموقف الراسخ ودعماً لقرار مجلس الأمن 1325 واسترشاداً برؤية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية حول تمكين المرأة في منطقتنا وحول العالم في جميع القطاعات واليوم ومع إطلاق مبادرة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك لتمكين المرأة في السلام والأمن نحن نجدد التزامنا بهذا الملف الهام."
من جانبها قالت سعادة نورة خليفة السويدي الأمينة العامة للاتحاد النسائي العام : " إنه لتشريف كبير إطلاق اسم سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية على هذا البرنامج التدريبي الرائد الذي حقق النجاحات والإنجازات غير المسبوقة خلال عامين من تأسيسه ما جعله موضع تقدير المنظمة الأممية كونه الأول من نوعه في العالم حيث يتم تدريب النساء من الدول الشقيقة والصديقة على العمل العسكري مما يدلل بشكل عملي على دعم دولة الإمارات لتمكين المرأة في كل القطاعات ومساهماتنا الكبيرة في الدفع بأجندة المرأة والسلام والأمن".
من جهتها قالت فومزيلي ملامبو نكوكا وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة والمديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة : " لقد سررت كثيرا بنجاح البرنامج التدريبي المرأة والسلام والأمن والذي يمكنه تدريب الجيل القادم من القيادات النسائية في القطاع العسكري وقطاع حفظ السلام في أفريقيا وآسيا والشرق الأوسط ".
وأضافت : " تفتخر هيئة الأمم المتحدة للمرأة بدعم هذا الجهد الفريد كشريك رئيسي وذلك من خلال تقديم خبرتها في مجال المرأة والسلام والأمن إلى هذا البرنامج كما تشير الأدلة إلى أن مشاركة المرأة في حل النزاعات وبناء السلام يؤدي إلى استتباب السلام لفترة أطول لذا فمن الضروري لزيادة فعالية قوات الأمن أن تعمق معرفتها وفهمها للمساواة بين الجنسين وحقوق المرأة". يشار إلى أن الدورة الأولى للبرنامج التدريبي انطلقت في يناير 2019 بمشاركة 134 امرأة عربية من 7 دول وبعد نجاح الدورة الأولى من البرنامج تم الاتفاق بين دولة الإمارات وهيئة الأمم المتحدة للمرأة على توسيع نطاق المشاركة لتضم دولاً من أفريقيا وآسيا في مبادرة غير مسبوقة في تاريخ المنظمة الدولية. وفي يناير 2020 بدأت الدورة الثانية بمشاركة 223 امرأة من 11 دولة أفريقية وآسيوية وعربية قمن جميعهن بإتمام التدريب في أبريل 2020
خلال ساعات العمل الرسمية
ص.ب 130, أبوظبي - الإمارات العربية المتحدة
الحصول على الإتجاهات